مآساه انسانيه نتيجة الجفاف والمجاعه والتي قتلت عشرات الآلاف من البشروما
زالت تهدد الملاين منهم ,مالم يهب العالم وكل الخيرين ف كل مكان لفعل شيئ
زالت تهدد الملاين منهم ,مالم يهب العالم وكل الخيرين ف كل مكان لفعل شيئ
هل من يد حانيه؟! هل من قلوب رحيمه ؟! ونحن في الشهر الفضيل...كيف يمكننا ان نساعدهم.. كيف
يمكننا ان نغيث ملهوفهم ونطعم جائعهم ونغطي عاريهم..كيف يمكننا ذلك؟
الرابط
http://somaliafamine2011.blogspot.com/
:صلاله
احمد99492845
محمد 99492966
عبدالله 99696333
مسقط
تم فتح باب التبرع لإغاثة أخوانا ف الصومال م قبل الهيئة العمانية وذلك بالقرب م مسجد السيد عقيل ف صلاله الشرقية سيتم قبول المال ولأطعمه والاغطيه وذللك من 1-8الى15-8 والله ف م عون العبد مادام ف
عون أخيه ولا ننسى لأجر مضاعف ف هذا الشهر الفضيل..
وتقوم وزارة التنمية الاجتاعيه باستقبال تبرعاتكم ع الحسابات التالية
بنك مسقط 423010706280016
بنك عمان الدولي 1500900401
والدال ع الخير كفاعله..
يمكنك ارسال هذا الرابط
- لكل المواقع الاجتماعية التي انت مشترك فيها
- ارسله للبريد الاكتروني لك
- احدى المنتديات التي انت عضؤ فيها
- تذكير الاهل والاصحاب بالتبرع والاجر العظيم بإرسال رساله نصيه
- تعليق بوسترات "اغيثو اخوانكم ف الصومال " ع ابواب المساجد والمحلات التجارية
الرابط
http://somaliafamine2011.blogspot.com/
1.الصدقة كنز لصاحبها يوم القيامة:
توزن الأعمال يوم القيامة فيكون العبد أحوج ما يكون إلى عمل صالح يثقل به ميزانه ليكون ذلك سبب سعادته وفلاحه كما قال ـ تعالى ـ: فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون 102 ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون {المؤمنون: 102، 103} والصدقة من الأعمال الجليلة التي أخبر صلى الله عليه وسلم بأن العبد يدخرها لغده، ويكتنزها لنفسه، ويجدها عند ربه إذا قدم إليه ووقف بين يديه وافرة محفوظة، يشهد لذلك قوله ـ تعالى ـ: وأقرضوا الله قرضا حسنا وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا وأعظم أجرا {المزمل: 20} وقوله ـ سبحانه ـ: ما عندكم ينفد وما عند الله باق {النحل: 96}.
توزن الأعمال يوم القيامة فيكون العبد أحوج ما يكون إلى عمل صالح يثقل به ميزانه ليكون ذلك سبب سعادته وفلاحه كما قال ـ تعالى ـ: فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون 102 ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون {المؤمنون: 102، 103} والصدقة من الأعمال الجليلة التي أخبر صلى الله عليه وسلم بأن العبد يدخرها لغده، ويكتنزها لنفسه، ويجدها عند ربه إذا قدم إليه ووقف بين يديه وافرة محفوظة، يشهد لذلك قوله ـ تعالى ـ: وأقرضوا الله قرضا حسنا وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا وأعظم أجرا {المزمل: 20} وقوله ـ سبحانه ـ: ما عندكم ينفد وما عند الله باق {النحل: 96}.
:لتواصلالهيئه العمانيه
:صلاله
احمد99492845
محمد 99492966
عبدالله 99696333
مسقط
- بدرالراشدي: 96126484
- موسى البلوشي: 96204006
- طالب العبري: 95112307
:موقع الحمله
http://www.facebook.com/groups/omani.relief.team/
No comments:
Post a Comment